قيمنا
المصداقية
الشجاعة وروح المُغامرة
حُضور القصد والنية
حُب المُجتمع كأساس
المصداقية
نؤمن بأهمية الالتزام بالشفافية والمصداقية مع عُملائنا في كل خطوة من خطوات العمل مما يعني أننا لن نُقدِم على تصميم مُنتج نعلم من سابق تجرُبة بأنه لن ينجح في السوق، ولن نستمر في أي عملية إبداعية أثبتت عدم فعاليتها أثناء الاختبارات التجريبية والنماذج الأولية. هذه المصداقية تفرض علينا أن نضع مصلحة العميل وشركته على رأس القائمة حتى وإن كان ذلك يتعارض مع مصلحتنا كشركة.
الشجاعة وروح المُغامرة
نؤمن بأن صناعة المعنى تحتاج إلى شجاعة، وأنه على الذين يطمحون بترك الأثر وإحداث التغيير أن يتحلوا بروح المُغامرة. ولائنا الأول للمحتوى والتصميم الذي يُحرك الفرد نحو حياةٍ أفضل وأعمق وأكثر ثراءً. نحرص على المُخرج الإبداعي الحي الذي يُحرك المياه الراكدة، ويتحدى المألوف والمُعتاد، ويُعين الفرد والمُجتمع على مواجهة المخاوف التي تقف بينهم وبين أفضل نسخة منهم.
حُضور القصد والنية
لا نعتبر المقصد وجهة نهائية فحسب وإنما نؤمن بأن المقصد هو روح العمل الذي يُهذب كل خطوة نخطوها. لذلك نحن نُحاول بصدق أن نحتفظ بأن تكون كل خطوة تحترم الوجهة النهائية، ونؤمن بأن الغايات لا تُبرر الوسائل. نُحاول أن نُرشد عملائنا لممارسات أكثر احترامًا للبيئة ونضع في عين الاعتبار الأثر الاجتماعي والثقافي الذي قد يتركه المنتج أو النص.
حُب المُجتمع كأساس
كل الشركات تشعر بأن الحُب كلمة فضفاضة دافئة ليس لها مكان في ملفات وسجلات أي شركة ربحية. نؤمن بأن الشركة التي تُحب مُجتمعها وعملائها يُبادلها المُجتمع ذات الحُب وأكثر. لذلك نقوم برعاية هذه العلاقة التي تجمع عملائنا من الشركات مع مُجتمعاتهم حتى تزدهر. نُصمم مُنتجات ونكتب نصوصًا يُحبها المُجتمع ويتفاعل معها ويشعر عند قراءتها بأن هُناك منظومة تدعمه وتؤيده وتتحالف معه في سبيل صحته النفسية وسعادته.
عملنا
نبحث بعمق وباتساع
نتحدث بلغة القلب
نتمركز حول عافية الإنسان
نبحث بعمق وباتساع
نحن نستخدم كل وسيلة ممكنة للبحث، ونتعلم من كل حِكمة تصل بنا إلى جوهر الإنسان الذي نخدمه. ستجدنا تارة نجمع المعلومات كما تجمع أنشط جارة في حيّكم الأخبار من الاجتماعات والجلسات الودية، وتارة أخرى نرتدي عباءة الأكاديمي فنُفتش عن كل مقالة علمية، وكتاب فلسفي، ومُحاضرة جامعية حتى نفهم لماذا يفعل الفرد ما يفعل، وفي أحيان كثيرة نُسجل الملاحظات العابرة كأنثروبولوجي لا تمرّ عليه أي لفتة مرور الكرام وإنما يستخدم كل حركة ليرى الصورة الكبرى التي تمثل المُجتمع الذي يدرسه. لا نعرف الطريق لبوابة البُرج العاجي الذي يتحدث منه الخبير. إنما نُحاول أن نعجن أنفسنا في المُجتمع الذي نعزم العمل معه ونعرف بتواضع أن لدينا نقاط عمياء كأي إنسان لكننا نحاول دائما أن نجد من يساعدنا على كشفها.
نتحدث بلغة القلب
لا نُحب الزخرفة لكننا نعرف بأن للقلب لُغة عذبة تسمو على لغة العمل، والتقنية، وتذهب في الداخل لأبعد مما تصل إليه الإنجليزية، أو العربية المختلطة. نحن نتحدث كما يتحدث أحكم أصدقائك وأكثرهم تعاطفًا وتفهمًا. نؤمن بأن في إرثنا الثقافي كعرب من اللطف والثراء والغنى مما يجعل هذه اللغة مَركبَة تحملك إلى العافية والصحة وتُمكّنك من أن تُحقق أهدافك.
نتمركز حول عافية الإنسان
نحن لا نُصمم المُنتجات التي تعكس واقع الفرد فحسب، وإنما نصمم المُنتجات التي تزيد من إحساسه بأن عافيته وصحته النفسية على بُعد خطوات بسيطة. نُحاول أن تصل كلماتُنا إلى أبعد نُقطة في القلب، وأن تُحاكي مُخيلة الفرد وتُذكره بكل الإمكانيات التي فُطر عليها. لذلك مُنتجاتنا بسيطة وغير مُعقدة، لكنها عميقة وثرية. تُساعد الفرد أن يصل إلى النور الذي يحمله بداخله، والذي يمتلئ به مخزونه الثقافي والإسلامي.
خدماتنا
١- توليد المفاهيم والأفكار
٥- كتابة الأدلة الإرشادية
٢- تصميم وبناء المُنتجات
٦- صياغة محتوى نصيّ مختص
٣- اختبار الحلول التصميمية
٧- بناء خطة تسويقية متوائمة مع المنتج وتصله بالفئة المُستهدفة
